Translate

السبت، 19 فبراير 2022

تحفة المحتاج لابن حجر الهيتمي +الفتاوى الكبرى الفقهية +تحفة المحتاج



تحفة المحتاج من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة 
 
تحفة المحتاج 
 
معلومات الكتاب 
 
 

بعض أهم كتب الفقه الشافعي، ويظهر كتاب "تحفة المحتاج" يمين الشجرة. 
 
تحفة المحتاج بشرح المنهاج للإمام الفقيه : شهاب الدين أحمد بن محمد بن علي بن حجر الهيتمي الشافعي (909-974هـ)،
 
أحد أهم شروح كتاب منهاج الطالبينللنووي (ت 676هـ) إلى جانب كتاب نهاية المحتاجللشمس الرملي (ت 1004هـ)،
 
= ويعد من أمهات كتب الفقه في المذهب الشافعي، وعليه المعتمد في الإفتاء في كثير من البلاد الإسلامية، يقول الشيخ علوي بن أحمد السقاف الشافعي في كتابه "مختصر الفوائد المكية":
«وذهب علماء حضرموت، والشام، والأكراد، وداغستان، وأكثر اليمن، والحجاز: إلى أن المعتمد ما قاله الشيخ ابن حجر في كتبه، بل في "تحفته"؛ لما فيها من إحاطة نصوص الإمام، مع مزيد تتبع المؤلف فيها، ولقراءة المحققين لها عليه، الذين لا يُحصون كثرة».
 
ولأهمية هذا الكتاب، اعتنى الشافعية به عناية كبيرة، فوضعوا الحواشي والشروح عليه، ومن أهمها:
حاشية ابن قاسم العبادي (ت 944هـ).
حاشية الشرواني (ت 1301هـ).
 
========
الفتاوى الكبرى الفقهية من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة 
 
الفتاوى الكبرى الفقهية
معلومات الكتاب 
 
 
 
مؤلفات أخرى 

تحفة المحتاج
تحفة المحتاج

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

تحفة المحتاج
معلومات الكتاب
المؤلف ابن حجر الهيتمي
(909هـ - 974هـ)
اللغة العربية
النوع الأدبي الفقه
الموضوع فقه شافعي
مؤلفات أخرى
الصواعق المحرقةكف الرعاع عن محرمات اللهو والسماعالفتاوى الحديثيةالفتاوى الكبرى الفقهية


بعض أهم كتب الفقه الشافعي، ويظهر كتاب "تحفة المحتاج" يمين الشجرة.

تحفة المحتاج بشرح المنهاج للإمام الفقيه شهاب الدين أحمد بن محمد بن علي بن حجر الهيتمي الشافعي (909-974هـ)، 
 
 أحد أهم شروح كتاب منهاج الطالبين للنووي (ت 676هـ) إلى جانب كتاب نهاية المحتاج للشمس الرملي (ت 1004هـ)،
 
 
= ويعد من أمهات كتب الفقه في المذهب الشافعي، وعليه المعتمد في الإفتاء في كثير من البلاد الإسلامية، يقول الشيخ علوي بن أحمد السقاف الشافعي في كتابه "مختصر الفوائد المكية":

«وذهب علماء حضرموت، والشام، والأكراد، وداغستان، وأكثر اليمن، والحجاز: إلى أن المعتمد ما قاله الشيخ ابن حجر في كتبه، بل في "تحفته"؛ لما فيها من إحاطة نصوص الإمام، مع مزيد تتبع المؤلف فيها، ولقراءة المحققين لها عليه، الذين لا يُحصون كثرة».

ولأهمية هذا الكتاب، اعتنى الشافعية به عناية كبيرة، فوضعوا الحواشي والشروح عليه، ومن أهمها:
حاشية ابن قاسم العبادي (ت 944هـ).
حاشية الشرواني (ت 1301هـ).
==============
 
 
الفتاوى الكبرى الفقهية على مذهب الإمام الشافعي للإمام الفقيه شهاب الدين أحمد بن محمد بن محمد بن علي بن حجر الهيتمي المكي الشافعي (909-973هـ)
=هي مجموعة من الفتاوى جمعها تلميذ ابن حجر الهيتمي، الشيخ عبد القادر بن أحمد بن علي الفاكهي المكي (ت 982هـ).
سبب تصنيف الكتاب
يقول عبد القادر الفاكهي في سبب تصنيف الكتاب:
«فَإِنَّ أَكَابِر الْعُلَمَاء مَا زَالَتْ تُدَوَّن أَقْوَالهمْ وَتُنْقَل أَحْوَالهمْ، لَا سِيَّمَا فَتْوَاهُمْ فِي الْعَوِيصَات الَّتِي لَا يُهْتَدَى إلَيْهَا، وَآرَاؤُهُمْ فِي الْمُدْلَهِمَّاتِ الَّتِي لَا يُعَوَّل إلَّا عَلَيْهَا، وَاسْتِنْبَاطهمْ فِي الْمُعْضِلَات مَا هُوَ الْحَقّ الصَّرِيح وَالْمَذْهَب الصَّحِيح. وَكَانَ مِمَّنْ انْتَشَرَتْ فَتْوَاهُ شَرْقًا وَغَرْبًا وَعَجَمًا وَعَرَبًا سَيِّدنَا وَشَيْخنَا الْإِمَام الْعَالِم الْعَلَّامَة الْحَبْر الْبَحْر الْحُجَّة الْفَهَّامَة مُفْتِي الْمُسْلِمِينَ صَدْر الْمُدَرِّسِينَ بَقِيَّة الْمُجْتَهِدِينَ بَرَكَة بِلَاد اللَّه الْأَمِين أَحْمَدُ شِهَابُ الدِّينِ بْنُ حَجَرٍ الشَّافِعِيُّ... فَإِنَّهُ لَا سِيَّمَا حِينَ اتَّخَذَ مَكَّةَ وَطَنًا وَآثَرَهَا سَكَنًا، انْتَشَرَ صِيتُهُ فِي الْآفَاق، وَوَقَعَ عَلَى سَعَة عِلْمه وَصِحَّة اسْتِنْبَاطه وَبَاهِر فَهْمِهِ الِاتِّفَاقُ، فَقَصَدَهُ الْأَئِمَّة وَغَيْرهمْ بِالْفَتَاوَى مِنْ سَائِر الْأَقَالِيم الْمَشْهُورَة، لِمَا اُشْتُهِرَ مِنْ حَدِيث فَضْله عِنْدهمْ مِنْ كُلّ طَرِيق صَحِيحَة مَأْثُورَة، كَمِصْرِوَالشَّامِ وَحَلَبَ وَبِلَادِ الْأَكْرَادِ وَالْعِرَاقَيْنِ وَالْبَصْرَةِ وَنَجْدٍ وَالْحَسَا وَالْبَحْرَيْنِ وَالْيَمَنِ وَالسَّوَاحِلِ وبر عَجَم وَحَضْرَمَوْتَ وَالْهِنْدِ وَالسِّنْدِ وَدَلْهَى وَأَعْمَالِهَا وَغَيْرِ ذَلِكَ لَا سِيَّمَا الْقَادِمِينَ إلَى الْحَجِّ مِنْ الْبِلَادِ الشَّاسِعَة الْمَهْجُورَة.
فَحِين إذْ رَأَيْت ذَلِكَ وَمَا يَقَع فِي خِلَالِ تِلْكَ الْفَتَاوَى مِنْ الْمُهِمَّاتِ الَّتِي لَا تُوجَدُ فِي غَيْرِهَا، وَالْمُعْضِلَاتِ الَّتِي مَا سَارَ أَحَدٌ فِي حَلِّهَا كَسَيْرِهَا، وَالْأَبْكَارِ الَّتِي لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إنْسٌ وَلَا جَانٌّ، وَالْأَفْكَارِ الَّتِي حَكَّتْ أَفْكَارَ الْمُتَقَدِّمِينَ فِي صِحَّةِ الِاسْتِنْبَاطِ وَالْبُرْهَانِ، وَالنُّقُولِ الَّتِي طَالَمَا خَفِيَ قَبْلَ إظْهَارِهَا خَبَايَا زَوَايَاهَا عَلَى الْأَعْيَانِ، وَالتَّرَاجِيحِ وَالنُّقُودِ وَالرُّدُودِ الَّتِي عَوَّلَ عَلَى فَضْلِهِ فِيهَا الْمُتَنَازِعُونَ، وَانْتَهَى إلَى قَوْلِهِ فِيهَا الرَّاسِخُونَ، أَرَدْت جَمْعَ الْمُهِمِّ فَبَادَرْت إلَى تَتَبُّعِهَا، وَبَذَلْت فِيهِ الْجَهْدَ الْجَهِيدَ، وَتَفَرَّغْت لِجَمْعِهَا الْأَزْمِنَةَ الطَّوِيلَةَ صَوْنًا لَهَا مِنْ حَاسِدٍ عَنِيدٍ، أَوْ شَيْطَانٍ مَرِيدٍ، إلَى أَنْ ظَفِرْت مِنْهَا بِالْكَثِيرِ الطَّيِّبِ، وَالْوَلِيِّ الْوَسْمِيِّ الصَّيِّبِ، وَالْفَوَائِدِ الْفَرَائِدِ وَالْأَوَابِدِ الْعَوَائِدِ، فَدَوَّنْتهَا فِي هَذَا الدِّيوَانِ لِيَعُمَّ النَّفْعُ بِهَا فِي سَائِرِ الْبُلْدَانِ وَالْأَزْمَانِ، وَلِيَعُودَ عَلَى بَرَكَةِ جَمْعِهَا وَحِفْظِهَا عَلَى الْمُسْلِمِينَ لِاحْتِيَاجِهِمْ إلَيْهَا فِي مَوَاطِنَ كَثِيرَةٍ، وَلَا يُجْدِي فِيهَا غَيْرُهَا لِمَا اشْتَمَلَتْ عَلَيْهِ مِنْ بَدَائِعِ التَّحْرِيرِ وَوَاضِحَاتِ الْبَرَاهِينِ، لَا سِيَّمَا فِي الْوَقَائِعِ الَّتِي لَا نَقْلَ فِيهَا، وَلَا كَلَامَ لِمَنْ سَبَقَهُ يُسْتَضَاءُ بِهِ فِي قَوَادِمِهَا وَخَوَافِيهَا، وَلِيَحْصُلَ لِي إنْ شَاءَ اللَّهُ ثَوَابُ ذَلِكَ الْجَزِيلِ، كَمَا أَخْبَرَ بِهِ الصَّادِقُ الْمَصْدُوقُ فِي حَدِيثِهِ الَّذِي أَرْوَى بِهِ الْغَلِيلَ وَشَفَى بِهِ الْعَلِيلَ، حَيْثُ أَفَادَ فِيهِ أَنَّ «الدَّالُّ عَلَى الْخَيْرِ كَفَاعِلِهِ» وَأَنَّ الْمُعِينَ عَلَى عَمَلٍ كَعَامِلِهِ...».
ترتيب الكتاب
رتب المصنف الفتاوى على حسب أبواب الفقه ليسهل الوصول إليها، قال:
«وَرَتَّبْتُهَا لِيَسْهُلَ الْكَشْفُ مِنْهَا عَلَى الْمُضْطَرِّينَ، وَالظَّفَرُ بِمَا فِي زَوَايَاهَا عَلَى الْمُسْتَرْشِدِينَ، وَإِذَا اشْتَمَلَ السُّؤَالُ عَلَى مَسَائِلَ مُخْتَلِفَةِ الْأَبْوَابِ فَغَالِبًا أَجْعَلُ كُلَّ مَسْأَلَةٍ بِمَا يَلِيقُ بِهَا، وَقَدْ أَذْكُرُهَا جَمِيعًا فِي أَنْسَبِ الْأَبْوَابِ بِمُعْظَمِهَا، لِارْتِبَاطِ الْجَوَابِ فِيهَا بِمَا قَبْلَهُ أَوْ بَعْدَهُ».
المصادر
الفتاوى الفقهية الكبرى، ابن حجر الهيتمي، ج1 ص3نسخة محفوظة 30 نوفمبر 2020 على موقع واي باك مشين.
ع
ن
ت
كتب فقه شافعي
ع
ن
ت
مؤلفاتابن حجر الهيتمي
بوابة كتب
بوابة الإسلام
بوابة الفقه الإسلامي

الفتاوى الكبرى الفقهية في المشاريع الشقيقة
تصنيفان:
مؤلفات ابن حجر الهيتمي
كتب فقه شافعي
الفتاوى الفقهية الكبرى، ابن حجر الهيتمي، ج1 ص2-3نسخة محفوظة
=========

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

البرص و العميان-أبو عثمان عمرو بن بحر الجاحظ

البرص و العميان-أبو عثمان عمرو بن بحر الجاحظ  المقدمة بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله عليه محمد وسلم وهب الله لك حسن الاستماع وأشعر ...